شرطة عمان السلطانية هي قوة شرطة منظمة تنظيما جيدا. هيثم بن طارق آل سعيد هو القائد الأعلى لشرطة عمان السلطانية. تحت قيادته يأتي المفتش العام للشرطة والجمارك. عنوان مفوض الشرطة التي كانت تستخدم ليكون لقب رئيس قوة الشرطة بموجب القانون القديم رقم 5/1973 صدر مرسوم ملكي في 26 نوفمبر 1974 تغيير العنوان إلى المفتش العام للشرطة والجمارك. وشغل منصب حاليا من قبل الجنرال حسن بن محسن الشريقي الذي حل محل الجنرال مالك بن سليمان المعمري حسب المراسيم الملكية من قبل السلطان وسط احتجاجات عمان عام 2011.[2]
شرطة عمان السلطانية تنفذ المهام من خفر السواحل وكذلك ومخولة لتنفيذ جميع المهام المخصصة ذات الصلة. كما تحتفظ شرطة عمان السلطانية قسم الكلاب مدربة تدريبا جيدا (تم إنشاؤه في 24 أيلول 1976).[3]
تحتفظ شرطة عمان السلطانية أسطول من طائرات الهليكوبتر الدعم التي تؤدي مجموعة من الوظائف من مكافحة الحرائق لخدمات الإسعاف إلى الصور الحرارية في عمليات مكافحة التهريب.
كما فظ شرطة عمان السلطانية والحصان الإبل شنت جنود، الذين التضاريس دورية غير قابلة للوصول إلى السيارات. شنت الجمل الض تحتفظ شرطة عمان السلطانية والحصان الإبل شنت جنود، الذين التضاريس دورية غير قابلة للوصول إلى السيارات. شنت الجمل الضباط هم من السهل أن تكون رصدت في دورية بالقرب من الحدود العمانية، في حين أن ضباط محمولة على الحصان هي مشهد مألوف في شواطئ مسقط.
ميناء السلطان قابوس، مطار مسقط الدولي وجميع نقاط العبور البرية الآن استخدام تحسين نظام الكمبيوتر الجمارك. وقد وضعت في هذا المكان لتحسين إجراءات التخليص الجمركي ومكاتب التخليص الجمركي. وقد صممت هذه التحركات لدعم الاقتصاد الوطني، وتأتي استجابة لمجلس الاتحاد الجمركي التعاون الخليجي ومنطقة التجارة الحرة العربية الكبرى.
باستخدام معدات التفتيش الجديدة في الحاويات والسيارات، والمديرية العامة للجمارك هو الآن أفضل تجهيزا لكشف وتحديد المواد الممنوعة والسلع المهربة. كما تم التوقيع على إعلان على أمن الحاويات ومبادرة التفتيش البضائع بين المديرية العامة للجمارك ونظيرتها الأمريكية، مما يسمح للتفتيش على البضائع المنقولة بحرا بين الموانئ العمانية والأمريكية.[5] وهذا يجب أن يكون من مساعدة كبيرة خصوصا ان عمان والولايات المتحدة الأمريكية لديها اتفاق للتجارة الحرة في المكان.[10]
تعليقات
إرسال تعليق